- بدون عنوان؟ حسنا اختر أحد هذه العناوين: مختلفات، متفرقات، منوعات، يوميات، أو ربما خزعبلات ^_^
- إنّها نهاية السنة الجامعية، اجتزت معظم الإختبارات.. ينتظرني اختباران يوم الإثنين وتنتهي الحكاية.
- حصيلة هذه الدورة مشرّفة، أظنّني سأحصل على نقط جيّدة في كلّ المواد.
- هذا لا يعني أنني صرت العاشق الولهان للدراسة الجامعية! بل بالعكس: يزداد حنقي من الجامعة يوما على يوم.. لننه هذه السنة بخير ثم أكتب تدوينة أفرغ فيها غضبي ^_^
- فقدت 99% من أسماكي بسبب خطأ قاتل منّي، للأسف.
- حديثي بالفرنسية تحت المستوى المأمول، سأحاول تحسين نفسي مع حصص مكثفة خلال العطلة الصيفية.
- تعلّمت الإنكليزية والإسبانية سابقا، لكن تعاقب الأيام دون تطبيق فعلي كان كفيلا بأن أنسى الكثير، خصوصا فيما يتعلق بالحديث المباشر. يمكنني قراءة كتاب بالإنكليزية وسأفهم 90% من مضمونه، لكن لو صادفت سائحا انكليزيا في الشارع وسألني كم الساعة أو أين يوجد المطار فسأبدو كذاك الذي لم يسمع حرفا إنكليزيا في حياته! ما الحلّ في رأيك؟
- بعد 20 يوما بدون هاتف، تبدو الحياة أفضل ^_^
- افتتحت مدوّنة على بلوكر ربيع 2005، كتبت فيها عدّة مواضيع لكن لم أنشرها ثم ضاعت منّي بيانات الدخول ولم أنجح في الولوج إليها مرّة أخرى. مرّت السنوات فصارت تلك المدوّنة نسيا منسيا حتى وجدت مؤخرا بيانات الدخول، صدفة! هناك بعض الذكريات الجميلة.. (والأفكار العجيبة أيضا)
- مللت من سماع كلمتي "كأس العالم" و"المونديال" أينما التفتّ! ثم، من الأفضل لمن لا تستهويه الكرة المطاطية تلك أن يغيب عن تويتر، وإلا فسيجنّ.. نصيحة من وزارة الصحة.
- أبحث عن عمل هذا الصيف، ألدى أحدكم فكرة ما؟
26 يونيو 2010
بدون عنوان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
بدون تعليق
ردحذفههههههه
عمل الصيف مرشد لسياح تتعلم اللغات :) (فرنسة,إسبانية) لكن لا أدري.
وكرة القدم لن أقول شيئا أريد أكثر من نصائح وزارة الصحة.
تحتاج هذه التدوينة إلى عناوين وليس عنوانا واحدا فقط..
ردحذففقدت 100% من الأسماك ذات مرة بخطإ قاتل من والدي.. لم أفكر منذ ذلك الحين بتربية أي مخلوق..
كأس العالم.. لا أعلم حتى الدول المشاركة فيه.. أعتقد أن البرازيل والأرجنتين حاضرتان.. لست متأكدا.. تخمين فقط ^_^
لا أدري مستوى تطلعك أو حتى قناعاتك، لكن مرجان يفتح فرصا للعمل المؤقت كل صيف..^_^
هههه
ردحذفمحمد بالتوفيق (:
هل لك ان تتحفنا بمحتوي مدونتك السابقة ؟
ردحذفموفق يا رب :)
ردحذففقدانك لأسماكك ذكرني بسنجابي الذي فقدته السنة الماضية، السنجاب كنا نتركه طليقا في المزل حتى تحول إلى حيوان أليف، في إحدى الصبحيات صعد إلى السطح فإختفى.. أظن المسكين كان فريسة لكاسر (صقر) كان يحوم بالجوار وكان له عش فوق إحدى أسوار المولى إسماعيل..
ردحذفذكرتني يا محمد بذكريات حقيقة محزنة وبل درامية عن هذا السنجاب الظريف والمميز والذي صراحة أحبه كل من شاهده فما بالك من عاش بينهم أزيد من خمس سنوات.
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفموضوع جميل وشيّق!
لكن أروع ما في الأمر المدوّنة الّتي إفتتحتها سنة 2005!!