تحديث: يعرف بيتنا مناسبة عائلية ممّا سيجبرني على التأخّر بعض الأيّام قبل نشر الكتاب..
سألني بعضهم، بطريقة مباشرة حينا وبطريقة غير مباشرة أحيانا أخرى: ما معنى التدوين الإلكتروني؟
حاولت شرح ماهية التدوين، ثم خطرت على بالي فكرة: لم لا أكتب مقالات مطوّلة عن التدوين، أجمعها في كتاب إلكتروني ثم أتيحه للتحميل، ليكون جوابا لمن أراد فهم التدوين وممارسته؟
بدأت أرتّب أفكاري، كتبت شطرا لا بأس به من الكتاب، حدّدت الشهر المقبل آخر موعد لنشر الكتاب..
حسنا، كان هذا قبل حوالي السنة!
والكتاب لم ينشر بعد، للأسف.. (هل أتلو قائمة أعذار واهية؟)
ثم، نظرة شاملة على حال التدوين العربي تؤكّد انتشار الكثير من الأخطاء البسيطة، التي قد لا ينتبه لها الكثير. لذا، من الأولوية جمع معظم تلك الأخطاء البسيطة في كتاب إلكتروني ليستفيد منها الجميع، وذلك ما فعلت!
حسنا، كان هذا قبل حوالي نصف سنة، والكتاب لم أنتهي منه بعد..
إن استمررت هكذا فسيطبّق أحد آخر نفس الفكرة (وربّما بمحتوى مقارب جدا) ويضيع مجهودي سدى، إذن: لا مزيد من التأخير! (كأنّها معلومة جديدة لتوّي توصّلت لها ^_^)
"أخطاء في التدوين"، سواء انتهيت من هذا الكتاب (كتيّب في الواقع) بعد عشرة أيّام (29 يوليو) أو لم أنته منه فسأنشره كما هو، انتهى!
(لديّ حوالي ستة أنصاف كتب بالمناسبة، في مجالات أخرى.. أيعرف أحدكم دواء يعالج هذا الداء؟)
سألني بعضهم، بطريقة مباشرة حينا وبطريقة غير مباشرة أحيانا أخرى: ما معنى التدوين الإلكتروني؟
حاولت شرح ماهية التدوين، ثم خطرت على بالي فكرة: لم لا أكتب مقالات مطوّلة عن التدوين، أجمعها في كتاب إلكتروني ثم أتيحه للتحميل، ليكون جوابا لمن أراد فهم التدوين وممارسته؟
بدأت أرتّب أفكاري، كتبت شطرا لا بأس به من الكتاب، حدّدت الشهر المقبل آخر موعد لنشر الكتاب..
حسنا، كان هذا قبل حوالي السنة!
والكتاب لم ينشر بعد، للأسف.. (هل أتلو قائمة أعذار واهية؟)
ثم، نظرة شاملة على حال التدوين العربي تؤكّد انتشار الكثير من الأخطاء البسيطة، التي قد لا ينتبه لها الكثير. لذا، من الأولوية جمع معظم تلك الأخطاء البسيطة في كتاب إلكتروني ليستفيد منها الجميع، وذلك ما فعلت!
حسنا، كان هذا قبل حوالي نصف سنة، والكتاب لم أنتهي منه بعد..
إن استمررت هكذا فسيطبّق أحد آخر نفس الفكرة (وربّما بمحتوى مقارب جدا) ويضيع مجهودي سدى، إذن: لا مزيد من التأخير! (كأنّها معلومة جديدة لتوّي توصّلت لها ^_^)
"أخطاء في التدوين"، سواء انتهيت من هذا الكتاب (كتيّب في الواقع) بعد عشرة أيّام (29 يوليو) أو لم أنته منه فسأنشره كما هو، انتهى!
(لديّ حوالي ستة أنصاف كتب بالمناسبة، في مجالات أخرى.. أيعرف أحدكم دواء يعالج هذا الداء؟)
هههه جميلة التدوينة يا محمد,
ردحذفسأكون أول من يذكرك بالموعد, ما رأيك؟
join the club
ردحذفيبدو أن لدينا نفس العلة، على احدهم أن يتخصص في الطب في هذا التخصص لعله يعالجنا
بدأت أيضا في عدة كتب، بل بعضها كامل ككتب سردية وحزم شكوى. كذلك لدي حوالي ثلاثة أرباع كتاب حول التدوين نشرة مقدمته في مدونتي.
أحيانا أخرج بفكرة متشائمة مفادها "لا يمكنك نشر كل ما تعرفه"
أكتب علي تويتر مثلاً " سأنشر كتاباً عن التدوين الإسبوع القادم " .. ورطت نفسك أنت هكذا
ردحذفوستنهي الكتاب في الموعد المحدد لأن كل شخص مهتم بك سيسألك " أين الكتاب يا محمد؟ "
في إنتظار الكتاب إن شاء الله :-)
أعدكم يا جماعة أنني "إن" درست الطب، وتخصصت في علاج هذا الداء، ونجح الدواء معي سأعطيه إليكم ههههه
ردحذفعندي ملحوظتان
ردحذفاولهما ، ان لكل واحد طريقة مختلفة يفهم بها التدوين ، فكيف يستطيع الانسان ان يعرف ان مفهومه هو الصحيح
ثانيا : لا داعي لأن تقترح وجود تخصص طبي يهتم بمشكلتك أنت وعمران حول التأخير.. فبحكم القانون الذي تخوله لي السلطة التدوينية ، نصبت نفسي طبيبة للمدونين، والفيزيتا ب 300 درهم
( ساهموا جميعا في جعلي غنية نياهاهاهاهاهاهاهاهاها)
موضوع جميل و أتوقع بأنه سيكون مفيدا خصوصا للمبتدئين في عالم التدوين و أظن بان فكرة الكتاب ستكون جذابة اذا كانت عبارة عن تجربة شخصية .....أدعو لك بالتوفيق فلا تملك سوى تسعة ايام ....في الانتظار
ردحذفمنذ حوالي السنة ولم ينشر بعد اضن وجب نشره يا محمد في القريب لتعم الاستفادة
ردحذفمشروع جميل يا محمد. اشتاق لقراءة الكتاب (الكتيب).
ردحذفها العار أخاي محمد إلى عرفت الدوا تعطيني شوية.. لأن أخوك يشبهك في عدم إكمال أعماله.. فلدي مجموعة من القصص كلما بدأت واحدة أتعثر في إنهائها، فأبدأ أخرى، وهكذا.. لست أدري إلى متى سأبقى هكذا.. (بحال واحد الشعار كنا كنقولوه في الكلية أيام العز وصداع الراس ههههه)..
ردحذفعلى العموم، وفقك الله في مشروعك الطيب، الذي أسأل الله سبحانه أن يكون ذا منفعة للمدونين ولمن يعشق هذا العالم..
كنت هنا.. وسأبقى..
أعان الله الجميع!
ردحذفالتسويف و التأخير داء قاتل!
سأكون بإنتظار كتيبك بعد ثمانية أيام ;)
العلة بسيطة لكنها خطيرة إسمها الكسسسسسسسسسسسل يا كسوووووووول.
ردحذفالله يوفقك :)
ردحذفأعتقد انه بما أنك حددت موعد وشاركته مع الآخرين هذا سيعطيك دافع لتجِد وتنجز أكثر, ووضعك هذا عادي فهو مجرد مماطلة معروفة كلنا مررنا بها, وكونك حددت موعد وشاركتنا به هو أحد أفضل الطرق للتعامل مع مماطلتك.
ردحذفلذا فقط اجلس واكتب, قد أعني بذلك أمور مختلفة ولكني في الواقع أريد فقط قراءة تقريرك في أقرب وقت!
وفقك الله.
مشكلة عصرية جدّا هذه ولست وحدك يا محمد
ردحذفهناك كتاب من إصدارات جرير عنوانه "لا تتأخر مرة ثانية"
اشتريته قبل زمن طويل ولازلت أؤجل القراءة :D
السلام عليكم
ردحذفأخي العزيز / محمد
...مشكلة شائعة
أعتقد أن الأمر لا يعدو أن يكون محاولة القيام بعدة أشياء دفعة واحدة...و هذا يجعلنا في النهاية ملزمين بإتمام هذه الأشياء الكثيرة الناقصة...لا تقلق ستنشر الكتاب إن شاء الله...و سنحتفل بذالك
بارك الله فيك ووفقك لكل خير
بالتوفيق...
ردحذفمتابعين و منتظرين. توكل على الله